لا تفوتك عروض الجمعة البيضاء للسيارات المستعملة المضمونة

لحق العرض الآن
نصائح ومنوعات

ما هي سيارة اللوري في السعودية؟

في السعودية، يُطلق اسم “اللوري” على شاحنات النقل الكبيرة، وهي عبارة عن مركبات ذات حمولة كبيرة وعادة ما تكون مخصصة لنقل البضائع, حيث تُستخدم اللوري في السعودية في مجموعة متنوعة من الصناعات، بما في ذلك البناء والصناعة والنقل.

يمكن أن تكون اللوري ذات مقطورة أو بدون مقطورة، وتختلف في الحجم والقدرة الاستيعابية. تُستخدم اللوري ذات المقطورة عادة لنقل البضائع الثقيلة أو الحجم الكبير، بينما تُستخدم اللوري بدون مقطورة عادة لنقل البضائع الأقل حجمًا أو وزنًا.

أنواع اللوري في السعودية

ومن أشهر أنواع اللوري في السعودية:

  • اللوري العادي: وهو شاحنة ذات صندوق مفتوح، وتستخدم عادةً لنقل البضائع الضخمة أو الثقيلة.
  • اللوري المغلق: وهو شاحنة ذات صندوق مغلق، وتستخدم عادةً لنقل البضائع الحساسة أو القابلة للتلف.
  • اللوري المبردة: وهو شاحنة ذات صندوق مبرد، وتستخدم عادةً لنقل البضائع التي تحتاج إلى درجة حرارة معينة.
  • اللوري الرافعة: وهو شاحنة مزودة برافعة، وتستخدم عادةً لرفع البضائع الثقيلة.

أمثلة على سيارات اللوري في السعودية

فيما يلي بعض الأمثلة على أنواع اللوري التي تُستخدم في السعودية:

  • شاحنة نقل البضائع: تُستخدم هذه الشاحنات لنقل البضائع العامة، مثل المواد الغذائية والمواد الخام والمنتجات المصنعة.
  • شاحنة نقل المعدات الثقيلة: تُستخدم هذه الشاحنات لنقل المعدات الثقيلة، مثل الآلات والمعدات الزراعية.
  • شاحنة نقل المواد السائلة: تُستخدم هذه الشاحنات لنقل المواد السائلة، مثل النفط والغاز.
  • شاحنة نقل المواد الخطرة: تُستخدم هذه الشاحنات لنقل المواد الخطرة، مثل المواد الكيميائية والمواد المشعة.

تاريخ سيارات اللوري في السعودية

دخلت سيارات اللوري إلى السعودية لأول مرة في ثلاثينيات القرن الماضي، وذلك مع بداية اكتشاف النفط في المملكة. كانت اللوري في ذلك الوقت عبارة عن شاحنات صغيرة نسبيًا، وكانت تستخدم لنقل النفط الخام من حقول النفط إلى مصافي النفط.

في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، شهدت السعودية نموًا اقتصاديًا سريعًا، مما أدى إلى زيادة الطلب على اللوري. بدأت الشركات المحلية والدولية في إنتاج اللوري في السعودية، وتنوعت أنواع اللوري المستخدمة في المملكة.

في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، استمرت السعودية في النمو الاقتصادي، مما أدى إلى زيادة الطلب على اللوري. أصبحت اللوري جزءًا أساسيًا من الاقتصاد السعودي، حيث كانت تستخدم في مجموعة متنوعة من الصناعات، بما في ذلك البناء والصناعة والنقل.

في التسعينيات والأعوام اللاحقة، استمرت السعودية في تطوير قطاعها اللوجستي. تم إنشاء طرق جديدة وتحسين الطرق الحالية، مما أدى إلى تسهيل حركة اللوري في المملكة.

مقالات ذات صلة